تخطي أوامر الشريط
التخطي إلى المحتوى الأساسي

الفكرة من وراء المشروع هي إنشاء وتشغيل منصة تجارة ديجيتالية وباقة خدمات ودعم شاملة، ناجعة ومركّزة (تشويق، تشغيل، توجيه واتصالات تجارية)، تمكّن أصحاب المصالح التجارية من ممارسة نشاطهم بشكل إلكتروني وناجع لفترات طويلة. 

تتم ملاءمة المنصة للمصالح التجارية الصغيرة والمتوسطة، إلى جانب زيادة الإمكانيات وتوفير الحلول لمواجهة الحواجز والتحديات التي تميز نشاط جمهور الهدف.

تعتمد فكرة إنشاء المشروع على خبرة سنوات طويلة في قيادة المصالح التجارية الصغيرة والمتوسطة بشكل عام، وفي عالم الديجيتال وتشغيل الجهات الشريكة:

  • شركة أ.م. نئماني يزاموت ڤبرويكتيم - شركة بإدارة وملكية كاملة لإيفي محلب، والذي يدير منذ العام 2015 منظومة معوف في منطقة الجنوب، بما في ذلك تشغيل المشاريع للتجارة الإلكترونية، تشغيل المجموعات الديجيتالية وغيرها.
  • مجموعة زاب - تسويق ديجيتالي للمصالح -  مجموعة مواقع الاستهلاك الأكبر في إسرائيل، والتي تعمل منذ اكثر من 40 سنة من أجل تطوير المصالح التجارية الصغيرة والمتوسطة في إسرائيل. تدير المجموعة أكثر من 20 موقعا استهلاكيا رائدا في مجالات المضامين المتنوعة. يزور هذه المواقع أكثر من 16 مليون متصفح في الشهر، وهي تشمل معلومات عن 450 ألف مصلحة تجارية.מ-16
  • شركة فريتس - سلسلة تزويج من خلال المصادر الخارجية - شركة تعمل في المجال منذ أكثر من 30 سنة، وتشغّل اليوم 4 مراكز لوجستية، 3 مراكز توزيع، 5 فروع وتشغّل أكثر من 1,000 عامل. الشركة هي واحدة من أكبر ثلاث شركات سلسلة تزويد في إسرائيل

العقبات والحواجز التي تعالجها المبادرة:

  • منصة تجارية - المنصة التجارية التي اختارها صاحب المصلحة ليدمج فيها الموقع/المتجر الديجيتالي ليست جيدة، غير مهنية ولا تتلاءم مع احتياجات المصلحة
  • الموقع/المتجر الديجيتالي - الأدوات والبنى التحتية التي أنشأها صاحب المصلحة لممارسة نشاطه الديجيتالي غير ملائمة، غير ناجعة واحيانًا غير ملائمة للمنصات المدموجة فيها
  • التوفّر والتوجهات - أصحاب/مدراء المصلحة التجارية ليسوا متفرغين بما فيه الكفاية لتخصيص الوقت اللازم لإدارة المنصة الديجيتالية
  • المعرفة - أصحاب/مدراء المصلحة التجارية لا يملكون المهارات لتسويق وتشغيل المنصة
  • المخاوف - أصحاب/مدراء المصالح يتّبعون أساليب التسويق التقليدية، ويخافون من الاعتماد على حلول تكنولوجية بجوهرها.
  • أدوات القياس - أصحاب/مدراء المصالح يفتقدون إلى الأدوات التي تمكنهم من تقييم ومراقبة نشاطهم التشغيلي والتسويقي، وغالبًا ما يكون نشاطهم غير ناجع ولا يحقّق نتائج تجارية جيدة (مبيعات وأرباح)
  • دعم من طرف المزودين - كثيرًا ما يواجه أصحاب/مدراء المصالح مشاكل، أعطالًا وفشلًا في الخدمة من طرف مشغّلي المنصة بدون دعم تقني يساعدهم على حل المشكلة
  • تحديثات وتعلّم - لا يجري تعلم زملاء لأصحاب المصالح التجارية. كل صاحب/مدير مصلحة يمارس نشاطًا ديجيتاليًا بشكل منفرد عن المصالح الأخرى. لا يوجد تعاون، استخلاص عِبر وتحسين النشاط كجزء من "حكمة الجمهور".
  • تكاليف الاستثمار والتشغيل - تكاليف الإنشاء، التسويق والتشغيل بالنسبة لكل مصلحة هي كبيرة، ممّا يقلّل من استعداد أصحاب المصالح التجارية للاستثمار في المجال الديجيتالي
  • المعرفة والمهارات - النشاط في الحيز الإلكتروني يحتاج إلى عمل متواصل بعيد الأمد، بما فيه التحديثات، التجديدات، الترويج والإعلان. معرفة ومهارات غير متوفرة في مراحل النشاط الأولى وتحتاج إلى مواظبة وخبرة.
  • تكاليف الاستثمار والتشغيل - تكاليف كبيرة مطلوبة من أجل الترويج عن طريق مزودي الخدمات في المجال، ومن أجل الظهور بشكل أولي في السوق التنافسي والمشبع بالمنافسين الكبار الذين يستثمرون أموالًا طائلة في التسويق.
  • موارد التشغيل - غالبية المصالح الصغيرة تواجه صعوبات في إنشاء، تشغيل وصيانة منظومة الإرساليات: نقص في انظمة المعلومات، نقص في الموارد البشرية لإتمام الإرساليات، نقص في منظومة التغليف المهنية ونقص في أدوات القياس والمتابعة
  • الأنظمة اللوجستية المتقدمة - مجال الخدمات الذي يشمل مركزا لوجستيا محوسبا وخدمات تجميع، تغليف وإرساليات على المستوى القطري لا يتلاءم مع احتياجات المصالح الصغيرة والمتوسطة وهو مقيد نسبيا. بالنسبة لمعظم جمهور الهدف، هذه الإمكانية غير متوفرة أو واقعية، وتعتبَر حاجزا تنافسيا مقابل المنافسين الكبار.
  • التسويق - جزء كبير من التجارة عبر الإنترنت يتم تحت شبكات كبيرة و/أو مجموعات تجارة تشمل مصالح تجارية مثل AZRIELI.COM. هذه الحالة تخلق حاجزا وصعوبة في قدرة المصلحة الفردية على تسويق نفسها، بالأخص إذا كانت صغيرة أو متوسطة.
  • خلق التميّز - جزء كبير من المصالح الصغيرة والمتوسطة لا تبيع البضائع بشكل حصري، أو أنّها ليست مروّجة، ممّا يشكّل مشكلة تنافسية وتسويقية، لا سيما في الساحة الديجيتالية

لمنّ مخصّصة هذه المبادرة؟

المبادرة تلبي احتياجات كلّ أنواع المصالح: 

  • مصالح التجارة
  • مصالح الخدمات
  • المصالح المنتِجة

حجم المصلحة لا يعتبَر عائقًا، وبإمكان كلّ مصلحة، حتى وإن كانت لا تشغّل العمال، أن تنضم إلى المبادرة. 

حجم المصلحة الأكبر للانضمام هو المصلحة التي تشغل حتى 100 عامل، او التي دورة مبيعاتها السنوية أقل من 100 مليون ش.ج. 

معايير المبادرة:

  1. مصلحة تجارية كما ورد تعريفها في نظام الخدمات الداعمة لوكالة المصالح الصغيرة والمتوسطة في وزارة الاقتصاد والصناعة
  2. نشاط المصلحة يجري في إسرائيل
  3. تملك المصلحة تصديقًا ساريًا على إدارة سجلات محاسبية بموجب القانون

الشركة المنفّذة

أ.م. نئماني يزاموت، برويكتيم ڤنيهول م.ض

 

تُشغل الوكالة باقة من برامج الدعم العملية والمالية لتشجيع المُبادرين وتطوير قطاع الأعمال. تُشغل الوكالة برامج الدعم من خلال شبكة معوف المُنتشرة في جميع أنحاء البلاد